Want create site? Find Free WordPress Themes and plugins.
قامت الزاوية الكركرية بمدد وبركة شيخنا محمد فوزي الكركري قدس الله سره بالاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج ليلة 27 رجب بمقر الزاوية الكركرية بمدينة العروي التي حج إليها العديد من المنتسبين والمنتسبات للطريقة الكركرية العلية من المغرب وفرنسا والجزائر وتونس وبلجيكا وسلطنة عمان…
فعن محمد بن مسلمة الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إن لربكم في أيام دهركم نفحات فتعرضوا له، لعله أن يصيبكم نفحة منها فلا تشقون بعدها أبدًا “. ومن أعظم الأيام عند الله تعالى التي يتوجب على المسلم التعرض لنفحات الله فيها، ليلة الإسراء والمعراج التي توافق يوم السابع والعشرين من رجب، حسب الروايات الأرجح. وفيها ورد قول الله عز وجل في بداية سورة “الإسراء”، حيث قال جل وعلا: “بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ”.
فكان بذلك الإسراء من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى حيث صلى النبي عليه الصلاة والسلام بالأنبياء والرسل ثم عرج به الى سدرة المنتهى ” فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ” * فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ * مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ”، حيث فرضت الصلاة على أمة المصطفى.
وقد تخلل الليلة امداح وسماع وذكر مستمر من بعد صلاة عصر يوم الجمعة الى صلاة الصبح في اليوم الموالي.
واختتمت هذه الليلة المباركة كما جرت به سنة أهل الله بالدعاء لسائر المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات ولصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وولي عهده مولاي الحسن وأخيه الأمير مولاي رشيد وسائر أفراد العائلة الملكية الشريفة.
فعن محمد بن مسلمة الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إن لربكم في أيام دهركم نفحات فتعرضوا له، لعله أن يصيبكم نفحة منها فلا تشقون بعدها أبدًا “. ومن أعظم الأيام عند الله تعالى التي يتوجب على المسلم التعرض لنفحات الله فيها، ليلة الإسراء والمعراج التي توافق يوم السابع والعشرين من رجب، حسب الروايات الأرجح. وفيها ورد قول الله عز وجل في بداية سورة “الإسراء”، حيث قال جل وعلا: “بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ”.
فكان بذلك الإسراء من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى حيث صلى النبي عليه الصلاة والسلام بالأنبياء والرسل ثم عرج به الى سدرة المنتهى ” فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ” * فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ * مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ”، حيث فرضت الصلاة على أمة المصطفى.
وقد تخلل الليلة امداح وسماع وذكر مستمر من بعد صلاة عصر يوم الجمعة الى صلاة الصبح في اليوم الموالي.
واختتمت هذه الليلة المباركة كما جرت به سنة أهل الله بالدعاء لسائر المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات ولصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وولي عهده مولاي الحسن وأخيه الأمير مولاي رشيد وسائر أفراد العائلة الملكية الشريفة.
Did you find apk for android? You can find new Free Android Games and apps.